اللاعِب والمطوّر مَن منهما يحِب اللعبةَ أكثر؟

.. متفقين في حُبنا، وفي دربِنا إلى هذا الحبّ.. لكن هناك فجوةٌ بيننا. في البداية لابدّ من معرفة أنّ المطوّر لولا اللاعب ما ظَهر! وأنّ اللاعب بلا مطوّرٍ لن يستمتع، فهما عينانِ في رأسِ المتعة. لردم الحفرة وبناءِ مكانها مجتمعًا لبِناته المُتعة والإتقان، يحتاج المطوّر من اللاعب النقد البناء الذي يساهم في تحسين ورفع