اللاعِب والمطوّر مَن منهما يحِب اللعبةَ أكثر؟

..

متفقين في حُبنا، وفي دربِنا إلى هذا الحبّ.. لكن هناك فجوةٌ بيننا.

في البداية لابدّ من معرفة أنّ المطوّر لولا اللاعب ما ظَهر!

وأنّ اللاعب بلا مطوّرٍ لن يستمتع، فهما عينانِ في رأسِ المتعة.

لردم الحفرة وبناءِ مكانها مجتمعًا لبِناته المُتعة والإتقان، يحتاج المطوّر من اللاعب النقد البناء الذي يساهم في تحسين ورفع مستوى اللعبة.

–        التركيز على الجودة الفنية، والشكل الجمالي.

–        الاهتمام بعامل المتعة، وجودة التحكم، والابتكار والاتقان.

–        ملاحظة التقنية الجيّدة، وكيفية الاستفادة منها.

–        إدراك الفئة المستهدفة، وإبداء الملاحظات بناءً على نظرتهم.

–        إدراك البُعد الثقافي للعبة، ومدى تأثيرها.

–        النظر إلى حالة المطوّر سواءً كان فرديّ، أو شركة صغيرة، أو شركات كبيرة ومعروفة.

كما أنّ للاعب تقديم أي نقد أو توجيه يرى أنهُ يُسهم في تطوير وتحسين اللعبة.

..

| يومكس ستوديو تُنصت وتأخذ في عين الاعتبار كلّ ما ترغبون بقوله |

[email protected]